مدونة المواقف والشعر والفكر
العيد كان ذلك آخر ما تبقى ..وأشارت إلى واحدة يتبعها خروفان في ركن من زريبة اجتهدت في رصّ أخشابها وملء ثغراتها بأشواك شجر السدر حتى لا تج...
في المدرسة - أحيانا الجروح الصغيرة تترك ندوبا عميقة وظلالا من الأحزان لا تخفى. رفعت بصري متأملا وجه صديقي القديم وهمست - لم تكن جر...